الإمام علي لإبنه الحسن( يابني إياك ومصادقة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك وإياك
ومصادقة البخيل فإنه يقعد عن أحوج ما تكون إليه وإياك ومصادقة الفاجر فإنه يبيعك
بالتافه وإياك ومصادقة الكذاب فإنه كالسراب يقرب عليك البعيد ويبعد عليك القريب) .
إذاً من نصادق؟ يقول الحديثعن علي رضي الله عنه
( خير من صاحبت ذو والعلم والحلم) رواه مسلم
وأيضاً في الحديث( عليك بإخوان الصدق فإنهم زينة في الرخاء وعصمة في البلاء).
أذافهؤلاء خير من نصاحبهم لكي نجد النفع في الدنيا والأخرة.
فا الأصدقا كا الهدايـــــا.
بعضها مغلف بطريقة جميلة.. جذابة من أول لقاء..
وبعضها مغلف بورق عادي..
وبعضها، أحضرها البريد خطأ..
يحدث أحيانا أن يكون هناك توزيع استثنائي جدا..
فتصلك هدايا، ترغب فيها وتعشقها..
وأخرى مغلفة بطريقة جميلة...
لكن الهدية ليست هي الغلاف..
أحيانا يسهل علينا فتح الهدية..
وأحيانا نحتاج لمساعدة قصد فتحها..
أحيانا نخاف قبل فتحها..
فقد نجد فيها ما يؤلمنا..;
وقد تكون قد فتحت من قبل ، ورمي بها..
وقد تكون غير موجهة إلينا أصلا..
أنا إنسان.. لذا فأنا هدية..
هدية لنفسي أولا..
فهل نظرت من قبل لداخل المغلف؟؟
هل أخاف من ذلك؟
يمكن ألا أكون قد قبلت الهدية التي هي أنا..
وهل يمكن أن يكون في الداخل شيء غير الذي تصورته؟؟
يمكن فعلا، ألا أكون قد رأيت هذه الهدية..
أنا هدية للآخرين أيضا..
شخص فريد بالنسبة لهم..
فهل على الآخرين الرضا بالغلاف دون الاطلاع على الهدية الحقيقة التي بداخلي؟
كل اللقاءات عبارة عن تبادل هدايا..
ولكن، هدية بدون شخص يهديها ليست هدية..
أخيرا،
الصديق هدية.. لي وللآخرين بواسطتي.
عندما أحتفظ بصديقي لنفسي ..
فإني أتملكه.. وأتلف قيمته كهدية..
إذا تملكته، فقد أضعته شخصيا..
وإذا أهديته للآخرين، هنا سأكون قد احتفظت به..
والصداقة علاقة بين أشخاص يرون بعضهم على طبيعتهم وحقائقهم..
ففكروا .,,, كم من الاشخاص الذين يعتبرونكم هدية من الحياة,؟؟؟
ومصادقة البخيل فإنه يقعد عن أحوج ما تكون إليه وإياك ومصادقة الفاجر فإنه يبيعك
بالتافه وإياك ومصادقة الكذاب فإنه كالسراب يقرب عليك البعيد ويبعد عليك القريب) .
إذاً من نصادق؟ يقول الحديثعن علي رضي الله عنه
( خير من صاحبت ذو والعلم والحلم) رواه مسلم
وأيضاً في الحديث( عليك بإخوان الصدق فإنهم زينة في الرخاء وعصمة في البلاء).
أذافهؤلاء خير من نصاحبهم لكي نجد النفع في الدنيا والأخرة.
فا الأصدقا كا الهدايـــــا.
بعضها مغلف بطريقة جميلة.. جذابة من أول لقاء..
وبعضها مغلف بورق عادي..
وبعضها، أحضرها البريد خطأ..
يحدث أحيانا أن يكون هناك توزيع استثنائي جدا..
فتصلك هدايا، ترغب فيها وتعشقها..
وأخرى مغلفة بطريقة جميلة...
لكن الهدية ليست هي الغلاف..
أحيانا يسهل علينا فتح الهدية..
وأحيانا نحتاج لمساعدة قصد فتحها..
أحيانا نخاف قبل فتحها..
فقد نجد فيها ما يؤلمنا..;
وقد تكون قد فتحت من قبل ، ورمي بها..
وقد تكون غير موجهة إلينا أصلا..
أنا إنسان.. لذا فأنا هدية..
هدية لنفسي أولا..
فهل نظرت من قبل لداخل المغلف؟؟
هل أخاف من ذلك؟
يمكن ألا أكون قد قبلت الهدية التي هي أنا..
وهل يمكن أن يكون في الداخل شيء غير الذي تصورته؟؟
يمكن فعلا، ألا أكون قد رأيت هذه الهدية..
أنا هدية للآخرين أيضا..
شخص فريد بالنسبة لهم..
فهل على الآخرين الرضا بالغلاف دون الاطلاع على الهدية الحقيقة التي بداخلي؟
كل اللقاءات عبارة عن تبادل هدايا..
ولكن، هدية بدون شخص يهديها ليست هدية..
أخيرا،
الصديق هدية.. لي وللآخرين بواسطتي.
عندما أحتفظ بصديقي لنفسي ..
فإني أتملكه.. وأتلف قيمته كهدية..
إذا تملكته، فقد أضعته شخصيا..
وإذا أهديته للآخرين، هنا سأكون قد احتفظت به..
والصداقة علاقة بين أشخاص يرون بعضهم على طبيعتهم وحقائقهم..
ففكروا .,,, كم من الاشخاص الذين يعتبرونكم هدية من الحياة,؟؟؟